فرانسيس البابا يزور حائط المبكى
فرانسيس البابا يزور الحائط الغربي لل معبد JerusalénEl فرانسيسكو البابا زار " Hamarabí كوتيل " ( الحائط الغربي ، والمعروف في العالم من غير اليهود باسم " حائط المبكى " ) ، المكان الأقرب إلى أقدس موقع في الديانة اليهودية - التي هو في الواقع المكان الذي يقع معبد القدس و جبل الهيكل - يقع في قلب المدينة القديمة في القدس . خورخي ماريو Bergoglio ذهب إلى هناك بعد الذهاب إلى المتنزه من المساجد .
في كلمة ألقاها في الحرم القدسي الشريف ، و البابا دعا الى السلام والعدالة ، ودعا اليهود والمسيحيين والمسلمين لفتح قلوبهم وعقولهم ل فهم الآخر ، وطلب أن لا أحد استخدام اسم الله لتبرير العنف.
" أن رحلتي لن تكون كاملة دون أن تشمل أيضا عقد اجتماع مع الناس والمجتمعات الذين يعيشون على هذه الأرض ، ولهذا ، وأنا سعيد أن أكون معكم ، والأصدقاء مسلم " . وقال فرانسيسكو مفتي القدس ، محمد أحمد حسين، والسلطات الإسلامية الأخرى
ذهب فرانسيسكو إلى المتنازع عليها و حارس منصة ناحية ، بيتسابالا ، و سمو الأمير غازي من الأردن ، البلد الذي تتحفظ على هذا المكان التبجيل من قبل المسلمين على أنها المكان الذي يقول التقليد ان محمد صعد إلى السماء ؛ على الرغم من أن نبي الإسلام أبدا زار القدس ، و غزا واحتل من قبل العرب لفترة طويلة بعد وفاته.
ترافقها قوات الأمن الإسرائيلية ، زار البابا قبة الصخرة ، تحت الحجر الذي يبقي قيادة هذا التقليد يضع ذبيحة إسحاق ، و اجتمع مع مفتي القدس ، محمد أحمد حسين.
شكر الممثل الرئيسي للإسلام السني في القدس فرانسيسكو زيارته و استخدام خطابه للدعوة ل وضع نهاية لوجود الإسرائيلي ، والتي ، كما قال، يمكن أن تصبح القدس مدينة السلام الحقيقية في العالم.
وقال "يجب أن تكون القدس ( إعادة ) مفتوحة لل مسيحيين و المسلمين في جميع والتي يمكن أن تعيش في مدينة السلام " وقال الكاهن.
البابا ، وفي الوقت نفسه ، دعا اليهود والمسيحيين والمسلمين لفتح قلوبهم وعقولهم ل فهم الآخر ، و يتغلب على المعرفة المتبادلة الحواجز والصراعات
وطالب أيضا أن لا أحد استخدام اسم الله لتبرير العنف و ادعىالرقم إبراهيم كمثال ، ل الديانات السماوية الثلاث المعترف بها والد الإيمان و نموذجا يحتذى به " دون جيدة بشكل مختلف. "
وقال فرانسيسكو، الذي اختتم كلمته مع السلام كلمة باللغة العربية وكان الحج إبراهيم أيضا دعوة من الله إلى العدالة ، "دعوة ل تكون من عوامل السلام والعدالة. "
وجاء في وقت لاحق فرانسيسكو دفع Hamarabí كوتيل ( حائط المبكى ) ، وكان في استقباله أحد الحاخامات الأكثر أهمية في المدينة، و الذي قدم له العلبة محفوظة للرجال.
هناك ، وأوضح كاهن الشباب لتاريخ اللغة الإنجليزية من جبل موريا ، حيث يضع التقاليد اليهودية المعبد الذي بناه سليمان ليحل محل المعبد كمركز للعبادة فقط للشعب اليهودي .
يعتبر المبنى الأكثر جمالا في العالم التقاليد اليهودية ، داخل تابوت العهد وغيرها من الأشياء العبادة كما الشمعدان من سبعة فروع و الاحتفاظ بها، ودمرت أثناء حصار نبوخذ نصر الثاني إلى القدس ( 587 قبل الميلاد)
تم بناء الهيكل الثاني في وقت لاحق من ستين عاما ، في عهد الملك الفارسي داريوس الأول و التي دمرتها قوات الإمبراطور الروماني تيتوس في 70 م مرة أخرى، خلال ثورة المتعصبون .
أحد الآثار الوحيد المتبقي هو كوتيل أو " حائط المبكى " (وتسمى من قبل الوثنيين "حائط المبكى " ) ، أقدس موقع في اليهودية ، والتي اقترب فرانسيسكو إلى إيداع الصلاة ، كما فعل سلفيه بولس الثاني و بنديكتوس السادس عشر.
في وقت سابق ، وكان الحاخام مرتل صلاة باللغة العبرية التي دعا من أجل السلام في القدس والوحدة و الكفاح ضد كراهية اليهود .
بعد زيارة الأماكن المقدسة اليهودية في القدس ، و فرانسيسكو بدء الأحداث رسمية لجميع رؤساء الدول لزيارة البلاد.
يرافقه الرئيس شمعون بيريز ، سيضع اكليلا من الزهور على ضريح تيودور Heerzl ، مؤسس الصهيونية، وزيارة متحف المحرقة ، ياد فاشيم .
ثم ، يبارك الأطفال الجديد في مقر الرئاسة ، والتي سوف تشترك في عدد قليل من الكلمات مع بيريز نفسه ، سيزور رئيس الحاخامات اثنين للدولة، و ستستضيف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، في مجمع نوتر دام ، والتي وهي مملوكة من قبل الفاتيكان في المدينة المقدسة .
فإن الحج يختتم اجتماع مسكوني مع الديني في حديقة الجثمانية عند سفح جبل الزيتون ، حيث ستتمكن من زرع شجرة الخاص بك، و قداسا في العلية . EFE و أورورا
فرانسيس البابا يزور الحائط الغربي لل معبد JerusalénEl فرانسيسكو البابا زار " Hamarabí كوتيل " ( الحائط الغربي ، والمعروف في العالم من غير اليهود باسم " حائط المبكى " ) ، المكان الأقرب إلى أقدس موقع في الديانة اليهودية - التي هو في الواقع المكان الذي يقع معبد القدس و جبل الهيكل - يقع في قلب المدينة القديمة في القدس . خورخي ماريو Bergoglio ذهب إلى هناك بعد الذهاب إلى المتنزه من المساجد .
في كلمة ألقاها في الحرم القدسي الشريف ، و البابا دعا الى السلام والعدالة ، ودعا اليهود والمسيحيين والمسلمين لفتح قلوبهم وعقولهم ل فهم الآخر ، وطلب أن لا أحد استخدام اسم الله لتبرير العنف.
" أن رحلتي لن تكون كاملة دون أن تشمل أيضا عقد اجتماع مع الناس والمجتمعات الذين يعيشون على هذه الأرض ، ولهذا ، وأنا سعيد أن أكون معكم ، والأصدقاء مسلم " . وقال فرانسيسكو مفتي القدس ، محمد أحمد حسين، والسلطات الإسلامية الأخرى
ذهب فرانسيسكو إلى المتنازع عليها و حارس منصة ناحية ، بيتسابالا ، و سمو الأمير غازي من الأردن ، البلد الذي تتحفظ على هذا المكان التبجيل من قبل المسلمين على أنها المكان الذي يقول التقليد ان محمد صعد إلى السماء ؛ على الرغم من أن نبي الإسلام أبدا زار القدس ، و غزا واحتل من قبل العرب لفترة طويلة بعد وفاته.
ترافقها قوات الأمن الإسرائيلية ، زار البابا قبة الصخرة ، تحت الحجر الذي يبقي قيادة هذا التقليد يضع ذبيحة إسحاق ، و اجتمع مع مفتي القدس ، محمد أحمد حسين.
شكر الممثل الرئيسي للإسلام السني في القدس فرانسيسكو زيارته و استخدام خطابه للدعوة ل وضع نهاية لوجود الإسرائيلي ، والتي ، كما قال، يمكن أن تصبح القدس مدينة السلام الحقيقية في العالم.
وقال "يجب أن تكون القدس ( إعادة ) مفتوحة لل مسيحيين و المسلمين في جميع والتي يمكن أن تعيش في مدينة السلام " وقال الكاهن.
البابا ، وفي الوقت نفسه ، دعا اليهود والمسيحيين والمسلمين لفتح قلوبهم وعقولهم ل فهم الآخر ، و يتغلب على المعرفة المتبادلة الحواجز والصراعات
وطالب أيضا أن لا أحد استخدام اسم الله لتبرير العنف و ادعىالرقم إبراهيم كمثال ، ل الديانات السماوية الثلاث المعترف بها والد الإيمان و نموذجا يحتذى به " دون جيدة بشكل مختلف. "
وقال فرانسيسكو، الذي اختتم كلمته مع السلام كلمة باللغة العربية وكان الحج إبراهيم أيضا دعوة من الله إلى العدالة ، "دعوة ل تكون من عوامل السلام والعدالة. "
وجاء في وقت لاحق فرانسيسكو دفع Hamarabí كوتيل ( حائط المبكى ) ، وكان في استقباله أحد الحاخامات الأكثر أهمية في المدينة، و الذي قدم له العلبة محفوظة للرجال.
هناك ، وأوضح كاهن الشباب لتاريخ اللغة الإنجليزية من جبل موريا ، حيث يضع التقاليد اليهودية المعبد الذي بناه سليمان ليحل محل المعبد كمركز للعبادة فقط للشعب اليهودي .
يعتبر المبنى الأكثر جمالا في العالم التقاليد اليهودية ، داخل تابوت العهد وغيرها من الأشياء العبادة كما الشمعدان من سبعة فروع و الاحتفاظ بها، ودمرت أثناء حصار نبوخذ نصر الثاني إلى القدس ( 587 قبل الميلاد)
تم بناء الهيكل الثاني في وقت لاحق من ستين عاما ، في عهد الملك الفارسي داريوس الأول و التي دمرتها قوات الإمبراطور الروماني تيتوس في 70 م مرة أخرى، خلال ثورة المتعصبون .
أحد الآثار الوحيد المتبقي هو كوتيل أو " حائط المبكى " (وتسمى من قبل الوثنيين "حائط المبكى " ) ، أقدس موقع في اليهودية ، والتي اقترب فرانسيسكو إلى إيداع الصلاة ، كما فعل سلفيه بولس الثاني و بنديكتوس السادس عشر.
في وقت سابق ، وكان الحاخام مرتل صلاة باللغة العبرية التي دعا من أجل السلام في القدس والوحدة و الكفاح ضد كراهية اليهود .
بعد زيارة الأماكن المقدسة اليهودية في القدس ، و فرانسيسكو بدء الأحداث رسمية لجميع رؤساء الدول لزيارة البلاد.
يرافقه الرئيس شمعون بيريز ، سيضع اكليلا من الزهور على ضريح تيودور Heerzl ، مؤسس الصهيونية، وزيارة متحف المحرقة ، ياد فاشيم .
ثم ، يبارك الأطفال الجديد في مقر الرئاسة ، والتي سوف تشترك في عدد قليل من الكلمات مع بيريز نفسه ، سيزور رئيس الحاخامات اثنين للدولة، و ستستضيف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، في مجمع نوتر دام ، والتي وهي مملوكة من قبل الفاتيكان في المدينة المقدسة .
فإن الحج يختتم اجتماع مسكوني مع الديني في حديقة الجثمانية عند سفح جبل الزيتون ، حيث ستتمكن من زرع شجرة الخاص بك، و قداسا في العلية . EFE و أورورا
